top ad

الثلاثاء، 30 يونيو 2015

اخطاء يرتكبها الأطفال تربك الصغار

اخطاء يرتكبها الأطفال تربك الصغار :
-       الصغير يصرخ فى المول لطلب لعبة جديدة
-       الطفل  ذو الستة أعوام  يلقى بلعبته الجديدة أرضا لأن الأم رفضت تشترى له لعبة أخرى
-       بكاء الطفل بشدة أثناء التجول مع الأب فى النادى يحمله اتهاما أمام المارة بأنه أب قاسي .. بينما يعجز  الأب على أن يخبر المارين بجواره أنه لا يحرم طفله شيئا
-       صدمة حقيقية تصيب الأب او الأم ، بعد أن تأكدوا أن طفلهما قد تحول لكائن أنانى لا يرضيه شىء



كوارث يرتكبها الأهل لخلق طفل انانى :  
يولد الطفل كالصفحة البيضاء لا يدرى من أمور الدنيا شيئا ولا يملك فى لحظات عمره الأولى سوى الصراخ  للبحث عن الطعام ثم الحنان، بينما يبدأ الأبوان رحلة التربية  التى قد يتخللها بعض الأخطاء بسبب الجهل أحيانا وبسبب اليأس أحيانا أخرى
-       التدليل الزائد بتلبية كل طلبت الطفل
-        عدم الانصات الى الطفل او مقاطعته ينم فيهم عدم الرغبة فى الإنصات
-        خويف الطفل باستخدام  شخصيات ما يخلق منه طفل مهزوز نفسي كما يصاب بالكوابيس الليلية وأحيانا التبول اللاإرادى. كما أنها تعمل على توتر العلاقة بين الطفل وأبويه
-       علاقة الطفل بأبويه المبنية على  الترهيب والتهديد، وهو ما ينتج عنه حالة من فقدان الثقة والمصداقية فى الأبوين
-       عدم متابعة او مراقبة ما يشاهده الطفل فى الإعلام
-       عدم  التحكم فى أعصابنا وطرق تعاملنا مع الطفل أو مع الآخرين أمام الطفل ، وذلك حتى نوصل للطفل رسالة أن الصوت العالى والعنف هى طرق التعامل بين البشر".

-       استخدام العنف والإرهاب ضد أطفالهم مثل الضرب والركل وحتى التهديد بواسطة أدوات مثل السكين والبندقية .. يخلق طفل يحل مشاكله بالعنف

و لكم تحياتى

مامى لأول مرة

الأربعاء، 24 يونيو 2015

بالونة الصايمين

بالونة الصايمين :
لكل أم تعبت من تعويد طفلها على الصيام يمكنها ان تستعين بهذه الفكرة البسيطة
_ احضرى  بالونة ، ضعها داخلها قطعة شيكولاتة .. و قولى لطفلك
لما تكمل صيام ، اول ما تسمع المغرب فرقع البالون و خد اللي جواها ...و كل يوم هيبقي في بالونة فيها مكافأة مختلفه


تأكدوا ان طفلكم ح يتحمس جدا للطريقة دى .. و ح يكمل صيامه بدل ما كل شوية يقولكم عايز أفطر – عايز افطر
و راعوا تغير المكافأة الموجودة فى البالونة كل يوم بشئ جديد يحبه طفلك
و لكم تحياتى

مامى لأول مرة

الأربعاء، 10 يونيو 2015

اخطاء يدفع الصغار ثمنها طوال حياتهم - الجزء الثانى

الخطا السادس:" المساهمة فى خلق طفل عصبى وعنيف "
العنف أصبح ظاهرة فى المجتمع بسبب أفلام الكرتون و افلام السينما و الزحام و الحر و التلوث ...  لذا أصبح طبيعيا أن نجد الأطفال يأتون بأفعال عنيفة فى التعامل، وما يجب على الأهل فعله :
-        قدر من الرقابة على ما يشاهده الطفل فى الإعلام
-        التحكم فى أعصابنا وطرق تعاملنا مع الطفل أو مع الآخرين أمامه
-        اختيار الطعام الغنى بالفيتامينات
-        الخروج بالصغار الى مجتماعات خالية من التلوث كالبحر او المزارع
-        التأكيد على الطفل على  أن الصوت العالى والعنف ليس من طرق التعامل بين البشر


الخطأ السابع : " خلق طفل أنانى "
تلبية طل احتياجات الطفل و خاصة الغير ضرورى منها يخلق طفل أنانى الطفل فى سنوات عمره الأولى يكون لديه إحساس بأن الكون كله يدور فى فلكه ومسخر لخدمته وهو إحساس طبيعى عند جميع الأطفال فى مثل هذه السن .. و يجب على الأهل  الحد من هذا المفهوم عند الصغار عن طريق :
-        تجنب التدليل الزائد
-        عدم تلبية كل طلبات الطفل
-        سرد القصص التى تقول للطفل رسالة مفادها أن ليس كل ما يريده ويرغبه متاحا، وأن الكون ليس ملكا له وحده ويجب أن نعلم أن عادة العناد عند الطفل بقدر ما تمثل من إزعاج للأبوين فهى من العادات الجيدة فى حالة استخدامها بالشكل السليم،

الخطأ الثامن : " اخطاء صحية تدمر حياة الصغار فى المستقبل "
تبدأ مشاكل الطفل الصحية بخطأ سلوكى للأم و منها :
- إرضاع الطفل وهو نائم مما يؤدى لإصابة الطفل بالتهابات متكررة فى الأذن نتيجة لتسرب اللبن للوضع الخاطئ فى الرضاعة، وبتكرار الأمر تتحول المشكلة لأزمة صحية مزمنة تؤثر على سمع الطفل".
- الخطأ الثانى ، الهز المستمر للأطفال تؤثر بشكل سيئ على المخ ويؤدى أحيانا لإصابتهم بفرط فى الحركة وعصبية شديدة تصاحب الطفل طوال عمره.
- الخطأ الثالث: عادة وضع الطفل على المشاية فى سن مبكرة ولفترات طويلة بغرض تدريبه على المشى، ولكن للأسف تأتى هذه الطريقة بنتائج عكسية فى حالة الإفراط وتضر كثيرا بعضلات الحوض. ويجب الإشارة هنا إلى أنه لا يفضل وضع الطفل على المشاية لمدة تزيد على الساعتين يوميا لتجنب آثارها السلبية على الطفل".
- الخطأ الرابع: يبدأ مع مرحلة الفطام وما يقدمه الأهل للطفل من طعام و غالبا يكون خالى من  الحديد والكالسيومو من هذه الأطعة الضارة :

1.  المشروبات الغازية والتى تتسبب فى إصابة الأطفال بهشاشة وضعف العظام وتؤثر على نموهم وتؤدى للإصابة بلين القدمين الذى قد يصل إلى مرحلة التدخل الجراحى لإصلاحه".
2.   الوجبات السريعة و الميونيز
3.  الحلويات و السكريات لتى تعجب بتسويس الأسنان
4.  البقوليات بكميات كبيرة مما يسبب له عصر هضم
5.  العصائر المحفوظة و التى تحتوى على مواد حافظة
6.  تناول الحلوى والمأكولات التى تحتوى على سعرات حرارية عالية ووجبات التيك أواى، وتجاهل تقديم الخضر والفاكهة يجعله عرضة للإصابة بالبدانة التى تلازمهم  طوال حياته

الخطأ التاسع :" تكوين عادت غذائية سيئة عند الطفل "
يساهم الأبوان بشكل كامل فى تشكيلها لدى الطفل، و  تعويد الطفل على عادت غذائية سيئة يتوارثها هو و الأجيال القادمة وبالتالى يرث و يورث العادات الآتية :
- سوء التغذية المسئول عن 54% من حالات الوفاة للأطفال دون الخمس سنوات على مستوى العالم
- نقص فى الوزن بالنسبة لأعمارهم.
- يعانون من التقزم فى الطول.
- نقص فى المعادن والعناصر المهمة يؤدى إلى :
1.  نقص فيتامين "أ" يؤدى إلى الإصابة بالعمى وضعف جهاز المناعة.
2.  نقص اليود يتسبب فى الاعتلال العقلى والجسدى الشديد.
3.   نقص الحديد يؤدى إلى فقر الدم المهدد للحياة وانخفاض الإنتاجية.
4.  النقص فى حمض الفوليك عند الأم الحامل يتسبب فى ولادة طفل ناقص النمو، ومن المحتمل أن يصاب بعيوب خلقية فى العمود الفقرى. وجدير بالذكر أن أمراض سوء التغذية تعتبر.

الخطأ العاشر: " العنف ضد الأطفال "
40 مليون طفل دون الـ15 عاما على مستوى العالم يعانون من سوء المعاملة والعنف ويتطلبون المزيد من الرعاية الاجتماعية.
من أساليب العنف أو التأديب التى تدمر الأطفال هى :
-        الضرب
-        الركل
-         وضع الفلفل الحار فى فم الأطفال.
-        الضرب حتى الإغماء والكسور وأحيانا إصابات تسببت فى عجز كامل
-        التهديد بواسطة أدوات مثل السكين والبندقية.

الطفل الذى تعرض للعنف فى الصغر طفل مشوه نفسيا ، لا يشعر بالآمان – يكره ابويه و يكره المجتمع و ردور أفعاله عنيفة دون مبرر مما يجعل زملاءه ينفرون منه فى المدرسة ثم فى الكلية ثم فى العمل و تنفر منه زوجته ثم ينفر منه ابناءه لقسوته و يصبح مدمر نفسيا

و لكم تحياتى

اخطاء يدفع الصغار ثمنها طوال حياتهم - الجزء الأول

عشرة أخطاء نرتكبها فى حق أطفالنا و نحن اول من يعانى منها :
يولد الأطفال كالصفحة البيضاء لا يدرون من أمور الدنيا شيئا ولا يملكون فى ايامهم الأولى سوى القدرة على الصراخ والبحث عن الحنان، بينما يبدأ الأبوان رحلة التربية وكلنا آمال عريضة أن ننشئ أطفالا أصحاء جسديا ونفسيا، ولكن مع الأسف بعضنا يخطئ  بسبب :
-        الجهل
-        اليأس
-        نسئ فهم الطفل  و احتاجاته البريئة
-        نغفل عن العوامل الجينية التى يرثها الطفل من الأبوين وتولد معه وتتحكم فى طباعه، و تمثل 40% من مجمل سلوكياته

الخطأ الأول:  التدليل  فى حالة انفصال الابوين نتج طفل منافق:
 "التدليل فى حالة انفصال الأبوين، حيث يرغب كل طرف فى جذب مشاعر الطفل له عن طريق تلبية كل طلباته، وهنا تظهر لدى الطفل عادة فى غاية السوء، وهى "اللعب على الاختلاف"، حيث يدرك الطفل أن الاختلاف بين والديه هو أفضل وضع له، ويبدأ فى نفاق كل منهما للحصول على مزيد من الأشياء المادية.



الخطأ الثانى : تعويض الطفل عن ابيه يخلق طفل طماع :
تلجأ بعض الآسر تعويض الأطفال عن غياب الأم او الجد أو الجدة ... و يكون هذا التعويض عن أشياء معينة مثل غياب الأب لفترات طويلة واستبدال دوره التربوى بهدايا عينية للطفل. لذا يجب أن نشير إلى أن تلبية كل طلبات الطفل وإغداقه بالهدايا بسبب أو بدون يضره أكثر مما ينفعه، فالطفل الذى اعتاد الحصول على كل شىء بدون تقديم المقابل يصل لمرحلة تبلد الإحساس  و يفقد القدرة على الإعجاب، كما ينمو لديه طباع مثل الطمع والأنانية وينشأ إنسان غير قادر على العطاء وراغب دائما فى الحصول على الأشياء دون مقابل".

 الخطأ الثالث : عدم الإستماع الى الطفل يخلق منه طفل غير قادر على الاستماع للآخرين:
 "يشكو الآباء من أن أطفالهم لا ينصتون إليهم، ولكنهم لا يدركوا أنهم السبب و المخطئون منذ البداية ، لأنهم لم ينموا حسن الإنصات فى أطفالهم... يجب أن يلتفت الآباء إلى طريقة استماعهم لأطفالهم، ففى حالة تعاملهم مع حديث الطفل بشىء من اللامبالاة أو مقاطعته سيعتقد الطفل ان هذه هى الطريقة الطبيعية للحديث و  سيتعامل بنفس الطريقة تجاه الأهل وتجاه الآخرين فيما بعد، ونساعد نحن بدون أن نشعر فى تنشئة إنسان لا يستمع إلا إلى صوت نفسه ولا يحترم آراء الآخرين"
لكى ننمى حاسة الإنصات لدى الأطفال : اولا نحاول لفت نظر  الطفل إلى الحديث عن طريق تغير نبرة الصوت أو تقليد أصوات الحيوانات للفت نظره وتعويده على الاستماع

الخطأ الرابع: وهو الترهيب والتخويف يشعر الطفل بعدم الآمان:
 وغالبا ما يلجأ إليه الأبوان تحت وطأة الاحتياج فى موقف معين بغرض إبعاد الطفل عن فعل ما، ويكون غالبا باستخدام كائنات خرافية أو حتى أشخاص يتعامل معهم الطفل ، و من سلبيات هذه الطريقة على المدى القريب هى إصابته بالكوابيس الليلية وأحيانا التبول اللاإرادى... كما أنها تعمل على توتر العلاقة بين الطفل وأبويه لأن العلاقة المبنية على الخوف هى علاقة غير صحية، ويجب أن تكون علاقة الطفل بأبويه مبنية على الحب والاحترام وليس الترهيب والتهديد، وهو ما ينتج عنه حالة من فقدان الثقة والمصداقية

. الخطأ الخامس: إنشاء طفل شديد العناد :
 حقيقة لا يعلمها الأهل و هى أن العند لدى الطفل هو أحد مؤشرات الذكاء، وغالبا ما يشكل العامل الوراثى نسبة كبيرة منه ... فالطفل العنيد إنسان مثابر يرغب فى الوصول لأهدافه، ولترشيد هذه العادة يجب على الأبوين استخدام قدرته على المثابرة فى إنهاء الأعمال كإتمام قصة أو لعبة ويجب عدم إعطائه شيئا قبل إتمام ما كان يقوم به، ويجب أن لا نتعامل مع الطفل بعند كأن نجعل قائمة الممنوعات أكثر من المسموحات ونكثر من قول كلمة لا". 
و لكم تحياتى

الجمعة، 5 يونيو 2015

مفردات علموها لأولادكم فى الأجازة لتقوية اللغة apprendre les vetment en

العلم ليس مرتبط بالمدرسة فقط 
العلم يكون للمعرفة




ربوا اولادكم على حب العلم طول الوقت

الخطأ التربوى الأول الذى يقع فيه الاباء والامهات

الخطأ التربوى الأول  الذى يقع فيه  الاباء والامهات

عدم التفريق بين الحب والتدليل :
يخلط البعض الاباء والامهات بين " حبهم لأطفالهم  "وبين " تدليلهم للأبناء"

فالحب يكون بالشكل الآتى للطفل :
- الابتسامة فى وجه الطفل
- ان تأخذ طفلك فى حضنك
- أن تتحاور مع طفلك
- أن تستمع الي طفلك
- ان تعطي فرصة لكى يعبر عن رأيه
- أن تلعب مع طفلك وتضحك معه
- أن تحكوا للطفل قصة هادفة تزود من معلوماته او تقوم سلوكه
- أن لا تقسو على طفلك
كل ما سبق هى مظاهر الحب للطفل وهى مفيدة جدا لنفسية الطفل.. و تساهم فى نموه و نضجه النفسى ... ف الحب المعتدل  كله فوائد وليس له اضرار على الطفل.



من مظاهر التدليل الزائد هى :
- الضحك على خطأ الطفل و التعامل معاه على انه خفة ظل منه
-        الابتسامة فى وجه الطفل إن ارتكب خطأ أكثر من مرة
-        عدم تقدم النصيحة للطفل ان اخطأ و تركه يعتاد على الخطأ
-         أن تتتراجع عن قرارك من حرمان الطفل مما يحب عندما يرتكب فعل خاطئ ولا بعتذر عنه
-         ان تصفق لطفلك ان ارتكب خطأ
-        أن تترك طفلك الولد يعتدى على اخته البنت دون تدخل منك  ، او ان اترك الطفل الكبير يضرب الصغير و الأب أو الأم يشجع هذا
-        ان تدافع عن طفلك المخطئ مما يعوده على الخطأ دون رادع
-        أن تبالغ فى وصف سلوك طفلك بانه ايجابى ومتميز
-         ان تسرف فى شراء الهدايا والالعاب رغم انه لا يتمتع باى ايجابية واحدة

ما سبق من مظاهر التدليل الزائد تدمر نفسية الطفل ولا تساعد فى تعديل سلوكه السلبى

يا ايها الأسر  احبوا أطفالكم و لا تدللوهم
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة




الثلاثاء، 2 يونيو 2015

les articles francais - le ou la : un ou une

لحل كل مشاكل اللغة الفرنسية يجب معرفة 
لمونث من المذكر
و هذه المشكلة لن تحل إلا بمعرفة الكلمات اللى ح تخد 
le - un
أو
la - une
_____________
pour resoutre toutes les problemes de grammaire il faut d'abord savoir les mots qui prende "le" ou "la"
un ou une - de ou du





























لا تعاقبوا الأطفال على قدر غضبكم

كارثة يقوم بها الأهل عند تربية ابنائهم :
- لا يعاقبوا الأطفال عندما يخطئون
- عندما يعاقبوا الأطفال يعاقبوهم على قدر غضبهم و ليس على قدر خطأ الطفل 
- الأهل يفشلون فى ضبط النفس و ينتقموا لأنفسهم ولغضبهم  ولا يؤدبوا أطفالهم .

- لا تقوم بعض الأسر بشرح سبب غضبهم للطفل ... و  لا يتيحون لهم الفرصة للطفل ليفهم لما كل هذا الصراخ أو الضرب من الأهل.
- بعض الامهات تشعر بالندم تجاه تصرفه مع ابنائهم ... وكل أم تعلم يقينا بداخلها ان تصرفها مبالغ فيه حتى لو بررت لنفسها ذلك بكثرة الضغوط والتوتر

- الأهل يصرخون في الطفل ويطلبوا منه ان يغرب عن وجوهم دون ان يعرفوا الطفل حجم الخطأ الذى ارتكبه

تدريب يمنع الأهل من الغضب و لكن معاقبة الطفل على قدر الخطأ :

- قبل اتخاذ أى رد فعل تجاه خطأ الطفل يجب ان نصمت لدقيقة واحدة دون صراخ او كلام. و  نأخذ نفس عميق ... بعدها يبدأ رد الفعل الذى سيكون غالبا مناسب لخطأ الطفل
- يمكن ان اذهب للوضوء قبل اتخاذ اى رد فعل تجاه الطفل ... فالوضوء يطفئ الغضب ... و بذلك يكون رد الفعل على قدر خطأ الطفل و ليس على قدر غضبى
ـ يمكن ان اذهبي لغرفتى و أغلق على الباب و عند خروجى اكون قد اتخذت القرار المناسب لخطأ الطفل ... و اخرج التوتر مع كل زفير

- يجب ان اردد بدخلى و بصوت لا يسمعه غيرى قائلة : " انا غاضبة  - يجب ان اتحكم  فى الأمر لا داعي للمبالغة.. المبالغة تحطم ابني "

- يجب ان لا اتنفس بسرعة عندما يغضب طفلى 
اذا كنتِ في البيت ضعي عطرك المفضل او عطرا له ذكريات جيدة
ابتسمي في المرآة

- ضعوا أنفسكم مكان الطفل ... كونوا على قناعه انه لا يقصد ايذاءك. هو فقط لديه احتياج  يعبر عنه  او هو   يحاول جذب انتباهك


- يجب ان نقتنع ان  لا ذنب للطفل في الضغوط والتوتر الذي نعيشه

- بعد الهدوء النفسى يجب ان نتحدث الى الطفل و  نشرح له الخطأ الذى ارتكبه وما نتوقعه منه الأنه ابن مثالى

- اكثروا  من الاستغفار و تعودوا على الابتسام للسيطرة على مارد الغضب

و لكم تحياتى
مامى لأول مرة