النهاردة بناتى عندهم عشر شهور إلا عشر أيام
و بعد تحطيمهما لمعظم اللعب بنجاح منقطع النظير ، قررت بناتى صنع ألعابهم بأنفسهم ،
و هنا قررت المادموزيل "جى " أقتحام منطقة أسفل المكتب بعد ان أغلقتها من الجهة الماقبلة لجلوسهم ، إلا ان جى قررت الدخول من ناحية الكرسى ، و عبور الكرسى و الدخول أسفل المكتب ، و هنا وجدت راك السيديهات ، و هوب هوب هوب ، بدأت فى إخراج السيديهات التى يصل عددها إلى 50 سى دى ، و بالطبع شاركتها " هوهوز" . . و كلما جمعت السى ديهات ، عادوا لممارسة نفس الأمر بهمة و نشاط
و ناهيك عن كم النطح لذى تم منهم للمكتب و من المكتب اليهما و لم ينقذنى من هذا الأمر غير انهما ملوا من الدخول أسفل المكتب
و هنا قررت "جى" برضه فهى العقل المدبر لأى جديد فى البيت ، بدات "جى" فى فتح مخزن قطع غيار الكمبيوتر و اخراج كل الجاكز و الأسلاك و الوصلات و كلما أخذتها منها عادت و فتحت الباب و أخرجت الأسلاك و طبعا شاركتها صديقتها الوفية و أختها التوأم "هوهوز" و عملنا فرح بالأسلاك و الجاكات إلى ان قررت "جى " اغلاق باب المخزن الذى يصل طوله 40 سنتى و عرضه 15 سنتى ، و أغلق الباب على أصابعها . . فأقلعت عن فتح الباب ثانية . . و قررت الوقوف امام الكتبة و النظر إلى لمبات الرسيفر و انا حريصة انها ما تلمسش أى حاجة حرصا على ...... ، تفتكروا حرصا على مين ؟؟؟ الرسيفر و لا "جى "؟؟؟
قبل ما تنقض على الرسيفر قرروا المرة دى يشدوا ستاير الليفنج و يحاولوا يتسندوا عليها و هنا اكتشفت ان بناتى بقوا زى طرازان لما بيتعلق فى فرع اشلجرة ، طيب طرزان ممكن ينط فى أى وقت لكن "جى " و "هوهوز" لسة ما عندهمش الخاصية دى .
فده خلاهم يسيبوا ستارة الليفنج و يتوجهوا لستارة البلاكونة يمكن يقدروا يغزوها و بدؤا يستخبوا وراها من بعض لحد ما مرة الستارة لفتى حولين "جى " و ماعرفتش تخرج و طبعا انا شيفاها فخرجتها على طول . . البيت مش فوضى . . و فضلت خايفة شوية
من الستارة لحد ما لقت الهوا بيطيرها فعرفت انها ممكن تلعب معاها من تانى
و تطور ألعاب "هوهوز " انها قررت تقفز خارج البلاكونة . . لأ الحمد لله مش فى الشارع ، أوضح أكتر . . عندنا باب البلاكونة مصنوع من الأليوميتال و هذا الآخير له شفة عريضة فوق الأرض ، و الشفة دى كانت مطمنانى ان "جى" و هوهوز مش ممكن يطلعوا للبلاكونة ، لكن هوهوز المبدع عبر ، عبرت ولا عبور ستة أكتوبر . . سجل يا تاريخ ، و على الفنانيين كتابة أوبريتات و اغانى للملحمة دى
و بعد تحطيمهما لمعظم اللعب بنجاح منقطع النظير ، قررت بناتى صنع ألعابهم بأنفسهم ،
ابداعات الرضع فى عبور الحدود - مامى لأول مرة |
و هنا قررت المادموزيل "جى " أقتحام منطقة أسفل المكتب بعد ان أغلقتها من الجهة الماقبلة لجلوسهم ، إلا ان جى قررت الدخول من ناحية الكرسى ، و عبور الكرسى و الدخول أسفل المكتب ، و هنا وجدت راك السيديهات ، و هوب هوب هوب ، بدأت فى إخراج السيديهات التى يصل عددها إلى 50 سى دى ، و بالطبع شاركتها " هوهوز" . . و كلما جمعت السى ديهات ، عادوا لممارسة نفس الأمر بهمة و نشاط
و ناهيك عن كم النطح لذى تم منهم للمكتب و من المكتب اليهما و لم ينقذنى من هذا الأمر غير انهما ملوا من الدخول أسفل المكتب
و هنا قررت "جى" برضه فهى العقل المدبر لأى جديد فى البيت ، بدات "جى" فى فتح مخزن قطع غيار الكمبيوتر و اخراج كل الجاكز و الأسلاك و الوصلات و كلما أخذتها منها عادت و فتحت الباب و أخرجت الأسلاك و طبعا شاركتها صديقتها الوفية و أختها التوأم "هوهوز" و عملنا فرح بالأسلاك و الجاكات إلى ان قررت "جى " اغلاق باب المخزن الذى يصل طوله 40 سنتى و عرضه 15 سنتى ، و أغلق الباب على أصابعها . . فأقلعت عن فتح الباب ثانية . . و قررت الوقوف امام الكتبة و النظر إلى لمبات الرسيفر و انا حريصة انها ما تلمسش أى حاجة حرصا على ...... ، تفتكروا حرصا على مين ؟؟؟ الرسيفر و لا "جى "؟؟؟
قبل ما تنقض على الرسيفر قرروا المرة دى يشدوا ستاير الليفنج و يحاولوا يتسندوا عليها و هنا اكتشفت ان بناتى بقوا زى طرازان لما بيتعلق فى فرع اشلجرة ، طيب طرزان ممكن ينط فى أى وقت لكن "جى " و "هوهوز" لسة ما عندهمش الخاصية دى .
فده خلاهم يسيبوا ستارة الليفنج و يتوجهوا لستارة البلاكونة يمكن يقدروا يغزوها و بدؤا يستخبوا وراها من بعض لحد ما مرة الستارة لفتى حولين "جى " و ماعرفتش تخرج و طبعا انا شيفاها فخرجتها على طول . . البيت مش فوضى . . و فضلت خايفة شوية
من الستارة لحد ما لقت الهوا بيطيرها فعرفت انها ممكن تلعب معاها من تانى
و تطور ألعاب "هوهوز " انها قررت تقفز خارج البلاكونة . . لأ الحمد لله مش فى الشارع ، أوضح أكتر . . عندنا باب البلاكونة مصنوع من الأليوميتال و هذا الآخير له شفة عريضة فوق الأرض ، و الشفة دى كانت مطمنانى ان "جى" و هوهوز مش ممكن يطلعوا للبلاكونة ، لكن هوهوز المبدع عبر ، عبرت ولا عبور ستة أكتوبر . . سجل يا تاريخ ، و على الفنانيين كتابة أوبريتات و اغانى للملحمة دى
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة