شقاوة الطفل : مشكلة الاهل قبل ان تكون مشكلة الأطفال ... و تبدأ المشكلة عندما تعنف الأم أو الأب الطفل بسبب شقاوته و حركته المستمرة بسبب أو دون سبب ، و يتهول نهر الأهل الى عنف ... و يبدؤا فى ضرب الصغير الذى لا حول له و لا قوة .
فهو لا يعانى فقط من من عنف والديه الذى يحبهم و لكن ايضا من عنف كل من حوله و لكن ايضامن قسوة المرض الذى يعانيه
نعم فهذا الطفل يعانى من مرض اسمه نقص التركيز و فرط الحركة ... و ليس هذا فحسب و لكن ايضا يعانى من بعض الآثار الجانبية والمشكلات المختلفة مثل :
• -قلة الثقة بالنفس
- الفشل الدراسي
وفى سن المراهقة يصر على تعلم القيادة و كثيرا ما يتعرض إلى
- حوادث السيارات
- تغيير مكان الإقامة الدائم
- الظهور بالمحكمة لبعض المشكلات السلوكية او الحوادث المرورية
- محاولات انتحار
- كما يعانى بعض المراهقون الذين لا يلاقون اى عناية و رعاية او يعانون من نقص الحب و الحنان من الأهل يكونوا أكثر عرضة للإدمان وخاصة اذا كان لديهم سلوك عدائي للمجتمع
لذلك يجب عزيزتي الأم الاستفادة من شقاوة طفلك بتوجيهها إلى رياضة مفيدة تقوي عضلاته وتجدد طاقتة وتنمي ذكاءه ....
فالرياضة هى المسؤل و الحامى الأول فى تعديل سلوك الطفل - و الرياضة لا تشترط سن معين للمارستها ، فيمكن للطفل في سنواته الأولى أن يمارس ألوانا من الألعاب الرياضية تتناسب مع عمره
الإستفادة من شقاوة الطفل
:بمساعدة قليلة من الأم يمكن تحويل شقاوة طفلها الصغير إلي نشاط حيوي يفيد صحته وجسمه ونموه ويقوي من شخصيته ويزيد من استمتاعه بالوقت والحياة،
وحتى تكون الفائدة أعظم فعلى كل أم أن تحرص علي خروج طفلها إلي الهواء الطلق ساعتين يوميا باستثناء حالات سقوط الأمطار أو الحر الخانق بطبيعة الحال
وذلك لأن خروج الطفل في الهواء الطلق يساعد عضلاته على النمو ويجدد طاقته ويزيد من نشاطه .
هذا كما يجب علي الأم أن تتأكد من أن الألعاب التي يمارسها طفلها تتناسب مع عمره ومع جنسه ... و من الرياضيات المفضلة للأطفال فى كل الأعمار :
- السباحة
- كرة القدم
- المشى
- ركوب الدرجات
و قد تمارس هذه الرياضيات فى النادى او فى المنزل حتى لا يصاب الطفل بالكسل والسمنة ... كما يجب ان ننظم للطفل ساعات جلوسه امام التليفزيون فور عودته من المدرسة
فالطفل يقضي وقتا نشيطا داخل المدرسة أو دار الحضانة، فإذا عاد للبيت وجلس وأكل دون أي حركة ربما يصاب بالسمنة.
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة
فهو لا يعانى فقط من من عنف والديه الذى يحبهم و لكن ايضا من عنف كل من حوله و لكن ايضامن قسوة المرض الذى يعانيه
نعم فهذا الطفل يعانى من مرض اسمه نقص التركيز و فرط الحركة ... و ليس هذا فحسب و لكن ايضا يعانى من بعض الآثار الجانبية والمشكلات المختلفة مثل :
• -قلة الثقة بالنفس
- الفشل الدراسي
وفى سن المراهقة يصر على تعلم القيادة و كثيرا ما يتعرض إلى
- حوادث السيارات
- تغيير مكان الإقامة الدائم
- الظهور بالمحكمة لبعض المشكلات السلوكية او الحوادث المرورية
- محاولات انتحار
- كما يعانى بعض المراهقون الذين لا يلاقون اى عناية و رعاية او يعانون من نقص الحب و الحنان من الأهل يكونوا أكثر عرضة للإدمان وخاصة اذا كان لديهم سلوك عدائي للمجتمع
لذلك يجب عزيزتي الأم الاستفادة من شقاوة طفلك بتوجيهها إلى رياضة مفيدة تقوي عضلاته وتجدد طاقتة وتنمي ذكاءه ....
فالرياضة هى المسؤل و الحامى الأول فى تعديل سلوك الطفل - و الرياضة لا تشترط سن معين للمارستها ، فيمكن للطفل في سنواته الأولى أن يمارس ألوانا من الألعاب الرياضية تتناسب مع عمره
:بمساعدة قليلة من الأم يمكن تحويل شقاوة طفلها الصغير إلي نشاط حيوي يفيد صحته وجسمه ونموه ويقوي من شخصيته ويزيد من استمتاعه بالوقت والحياة،
وحتى تكون الفائدة أعظم فعلى كل أم أن تحرص علي خروج طفلها إلي الهواء الطلق ساعتين يوميا باستثناء حالات سقوط الأمطار أو الحر الخانق بطبيعة الحال
وذلك لأن خروج الطفل في الهواء الطلق يساعد عضلاته على النمو ويجدد طاقته ويزيد من نشاطه .
هذا كما يجب علي الأم أن تتأكد من أن الألعاب التي يمارسها طفلها تتناسب مع عمره ومع جنسه ... و من الرياضيات المفضلة للأطفال فى كل الأعمار :
- السباحة
- كرة القدم
- المشى
- ركوب الدرجات
و قد تمارس هذه الرياضيات فى النادى او فى المنزل حتى لا يصاب الطفل بالكسل والسمنة ... كما يجب ان ننظم للطفل ساعات جلوسه امام التليفزيون فور عودته من المدرسة
فالطفل يقضي وقتا نشيطا داخل المدرسة أو دار الحضانة، فإذا عاد للبيت وجلس وأكل دون أي حركة ربما يصاب بالسمنة.
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة