لكل أم، for mothers، أم لأول مرة ، كل ما يخص الرضع ، تغذية ، تربية، من صفر حتى المراهقة ، Newborn baby care -دروس و امتحانات - لعب الأطفال ، اكتشاف مواهب الطفل kid learning- my baby - babies stuff - free baby ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ تحذير : حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمدونة مامى لأول مرة و محذور استخدام المادة المكتوبة أو نقلها دون اذن كتابى
تحذير : حقوق الملكية الفكرية محفوظة لمدونة مامى لأول مرة و محذور استخدام المادة المكتوبة أو نقلها
Subscribe Now
شقاوة زيكا و ابو طرطور
- الصفحة الرئيسية
- kid learning مناهج و امتحانات ومذاكرة
- حلقات زيكا و ابو طرطور
- حكاية ابلة فضيلة - فيديو
- نصائح طبية
- مذكرات عائلية
- تربية الاطفال و الرضع و طرق التعامل مع الطفل
- قصص و اغانى و أناشيد
- نصائح للام المثالية و الأم لأول مرة
- كل ما يخص الرضيع
- لتنمية مواهبة الطفل - الرضيع او فى مرحلة الطفولة -
- قواعد تربوية و آداب اسلامية
top ad
الثلاثاء، 9 يونيو 2015
الجمعة، 5 يونيو 2015
الخطأ التربوى الأول الذى يقع فيه الاباء والامهات
الخطأ
التربوى الأول الذى يقع فيه الاباء والامهات
عدم التفريق بين الحب والتدليل :
يخلط البعض الاباء والامهات بين " حبهم لأطفالهم "وبين " تدليلهم للأبناء"
يخلط البعض الاباء والامهات بين " حبهم لأطفالهم "وبين " تدليلهم للأبناء"
فالحب يكون بالشكل الآتى للطفل :
- الابتسامة فى وجه الطفل
- ان تأخذ طفلك فى حضنك
- أن تتحاور مع طفلك
- أن تستمع الي طفلك
- ان تعطي فرصة لكى يعبر عن رأيه
- أن تلعب مع طفلك وتضحك معه
- أن تحكوا للطفل قصة هادفة تزود من
معلوماته او تقوم سلوكه
- أن لا تقسو على طفلك
كل ما سبق هى مظاهر الحب للطفل وهى
مفيدة جدا لنفسية الطفل.. و تساهم فى نموه و نضجه النفسى ... ف الحب المعتدل كله فوائد وليس له اضرار على الطفل.
من مظاهر التدليل الزائد هى :
- الضحك على خطأ الطفل و التعامل معاه على انه خفة ظل منه
- الضحك على خطأ الطفل و التعامل معاه على انه خفة ظل منه
-
الابتسامة فى وجه الطفل إن ارتكب خطأ أكثر من مرة
-
عدم تقدم النصيحة للطفل ان اخطأ و تركه يعتاد على الخطأ
-
أن
تتتراجع عن قرارك من حرمان الطفل مما يحب عندما يرتكب فعل خاطئ ولا بعتذر عنه
-
ان تصفق
لطفلك ان ارتكب خطأ
-
أن تترك طفلك الولد يعتدى على اخته البنت دون تدخل منك ، او ان اترك الطفل الكبير يضرب الصغير و الأب
أو الأم يشجع هذا
-
ان تدافع عن طفلك المخطئ مما يعوده على الخطأ دون رادع
-
أن تبالغ فى وصف سلوك طفلك بانه ايجابى ومتميز
-
ان تسرف
فى شراء الهدايا والالعاب رغم انه لا يتمتع باى ايجابية واحدة
ما سبق من مظاهر التدليل الزائد تدمر نفسية الطفل ولا تساعد فى تعديل سلوكه السلبى
يا
ايها الأسر احبوا أطفالكم و لا تدللوهم
و
لكم تحياتى
مامى
لأول مرة
الثلاثاء، 2 يونيو 2015
لا تعاقبوا الأطفال على قدر غضبكم
كارثة
يقوم بها الأهل عند تربية ابنائهم :
- لا يعاقبوا الأطفال عندما يخطئون
-
عندما يعاقبوا الأطفال يعاقبوهم على قدر غضبهم و ليس على قدر خطأ الطفل
-
لا تقوم بعض الأسر بشرح سبب غضبهم للطفل ... و لا يتيحون لهم الفرصة للطفل
ليفهم لما كل هذا الصراخ أو الضرب من الأهل.
-
بعض الامهات تشعر بالندم تجاه تصرفه مع ابنائهم ... وكل أم تعلم يقينا بداخلها ان
تصرفها مبالغ فيه حتى لو بررت لنفسها ذلك بكثرة الضغوط والتوتر
- الأهل يصرخون في الطفل ويطلبوا منه ان يغرب عن وجوهم دون ان يعرفوا الطفل حجم الخطأ الذى ارتكبه
تدريب يمنع الأهل من الغضب و لكن معاقبة الطفل على قدر الخطأ :
- قبل
اتخاذ أى رد فعل تجاه خطأ الطفل يجب ان نصمت لدقيقة واحدة دون صراخ او كلام. و نأخذ نفس عميق ... بعدها يبدأ رد الفعل الذى سيكون غالبا مناسب لخطأ الطفل
- يمكن
ان اذهب للوضوء قبل اتخاذ اى رد فعل تجاه الطفل ... فالوضوء يطفئ الغضب ... و بذلك يكون رد الفعل على قدر خطأ الطفل و ليس على قدر غضبى
ـ يمكن ان اذهبي لغرفتى و أغلق على الباب و عند خروجى اكون قد اتخذت القرار المناسب لخطأ الطفل ... و اخرج التوتر مع كل زفير
- يجب ان اردد بدخلى و بصوت لا يسمعه غيرى قائلة : " انا غاضبة - يجب ان اتحكم فى الأمر لا داعي للمبالغة.. المبالغة تحطم ابني "
- يجب ان لا اتنفس بسرعة عندما يغضب طفلى
اذا كنتِ في البيت ضعي عطرك المفضل او عطرا له ذكريات جيدة
ابتسمي
في المرآة
- ضعوا أنفسكم مكان الطفل ... كونوا على قناعه انه لا يقصد ايذاءك. هو فقط لديه احتياج يعبر عنه او هو يحاول جذب انتباهك
- يجب ان نقتنع ان لا ذنب للطفل في الضغوط والتوتر الذي نعيشه
- بعد الهدوء النفسى يجب ان نتحدث الى الطفل و نشرح له الخطأ الذى ارتكبه وما نتوقعه منه الأنه ابن مثالى
- اكثروا من الاستغفار و تعودوا على الابتسام للسيطرة على مارد الغضب
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة
الجمعة، 22 مايو 2015
الخميس، 7 مايو 2015
كيف تزرع الخير فى نفس طفلك فى الصغر
يجب ان نغرص فى نفسية الطفل اهمية قيمة التعاون والعطاء فى نفوس اطفالنا ... لأن العطاء يخلق طفل لديه طاقة ايجابيه لا تنعكس عليه وحده و انما عليه و على المجتمع كله -
و هذه الصفات تبدأ منذ الصغر ... فهى صفات لا تظهر فجأة و انما تزرع و تراعى و تكبر ... إليكم الخطوات التى تبنى بها نفسية طفلك ليكون قادر على زرع الخير بالمجتمع :
![]() |
- mamy1st - مامى لأول مرة - كيف تزرع الخير فى نفس طفلك فى الصغر |
1- عن طريق الحواديت
عند سردك قصة أو حدوتة لطفلك فى أى
وقت، حاولى قدر الإمكان أن تضم قيمة للتعاون والعطاء فى مضمونها، وحاول أن تترك أثر إيجابي فى نفس طفلك يسببه العطاء فى نهاية القصة التى تحتوى على كل المحسنات التى يحبها الطفل حتى يتذكرها لفترة طويلة.
2- عند شراء هدايا لطفلك :
تتعدد المناسبات التى نشترى فيها الهدايا للطفل مثل عيد الفطر ، شم النسيم - عيد ميلاده - نجاحه فى المدرسة - بداية السنة الميلادية - بداية السنة الهجرية - المولد النبوى
فى كل مرة اشترى لعبة جديدة او ملابس جديدة يجب ان
نكلم الطفل عن ألعابه القديمة وعن الأشياء التى قد يستغني عنها و ما هى السعادة التى سيشعر الآخرين عندما يأخذون ما لا تحتاج اليه ... و يجب ان نشرح له كيف سيرضى عنه الله عند عطاءنا ما يفيض عن حاجاتنا للغير ... نؤكد عليه ان الله يعطينا لنشترى لعب و ملابس جديدة فسيزيد لنا فى العطاء عندما نسعد المحتاجين بهدايانا اليهم
و يجب ان اساعد الصغير فى اختيار اللعب و الملابس القديمة المناسبة .. يجب ان نحرص على ان
تكون الهدايا بنوعية صالحة للإستخدام مرة ثانية حتى يعرف طفلك ما يصلح للتبرع به
وما يستحق التخلص منه.
3- صندوق التبرعات :
يجب ان يكون "صندوق" التبرعات فى المنزل فى مكان يراه
طفلك كل يوم، ويرى والده ووالدته يقومان بوضع الصدقات فيه يومياً حتى ولو كانت
عملة معدنية قليلة، وفى نهاية الشهر يتم التبرع بما فى بداخله لجهة خيرية ... و ان تعذر وجود هذا الصندوق لأى سبب من الاسباب فيجب ان يكون للطفل نصيب فى وضع النقود داخل صندوق التبرعات بالمسجد او الكنيسة او بالجمعية الخيرية و نشرح للطفل فائدة وضع هذه النقود فى هذا الصندوق ... و بهذه الطريقة سيتعلم الطفل منذ الصغر معني العطاء، بل من الممكن أن يخلق بداخله الرغبة فى المشاركة ولو بجزء
بسيط من مصروف فى صندوق التبرعات.
4- القدوة
حاول ألا تكتفي بالحديث مع أطفالك عن
شخصيات من وحي خيال مؤلف الحواديت، بل اذكر له قصص بطولية لشخصيات تاريخية
تتضمن قصصهم معني العطاء والتعاون، فربما يكون أحدهم قدوته فى المستقبل.... و لا تنسى ان تذكر لطفل القصص الخاصة بك و بالجد و بالأم / الأب و بكل المحيطين بالطفل و تكون هذه القصص بها نماذج للعطاء
5- الأنشطة الطلابية
إشتراك طفلك فى الأنشطة الطلابية فى
المدرسة أو فى النادي، ستجعله يمر بتجارب عديدة وستمكنه تلك التجارب من التعرف على
قيمة التعاون بشكل مباشر، مثلاً إشتراكه فى التمثيل بأحد المسرحيات فى المدرسة،
إشتراكه فى معسكر يقيمه فريق الكشافة وغيرها من النشاطات.
جدير بالذكر أن شخص "متطوع" فى
مجتمعه يعني أيضاً تعلمه صفات ومهارات كثيرة من بينها الثقة فى النفس، والعمل
الجاد، ومعرفة قيمة الوقت والعمل والتواضع. لذا حاولى أن تخلقي من طفلك الحالى "متطوع" مستقبلى
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة
و لكم تحياتى
مامى لأول مرة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)